التردد الحراري لا يغير بنية الركبة أو يحسن الغضاريف المتآكلة، لكنه يساهم في تحسين وظيفة الركبة عن طريق تخفيف الألم الذي يعيق الحركة. بتقليل الألم، يتمكن المريض من ممارسة تمارين العلاج الطبيعي بشكل أفضل، مما يعزز قوة العضلات المحيطة بالركبة ويثبّت المفصل. هذه الديناميكية تساعد في تأخير تقدم الخشونة وتحسين جودة الحياة. بالتالي، التردد الحراري ليس علاجًا نهائيًا للخشونة لكنه جزء فعال من ... https://dr-heshamelazzazi.com/%d8%a7%d9%83%d8%aa%d8%b4%d9%81-%d8%a3%d8%ad%d8%af%d8%ab-%d8%a3%d8%b3%d8%a7%d9%84%d9%8a%d8%a8-%d8%b9%d9%84%d8%a7%d8%ac-%d8%ae%d8%b4%d9%88%d9%86%d8%a9-%d8%a7%d9%84%d8%b1%d9%83%d8%a8%d8%a9-%d8%a8%d8%af/